Little Known Facts About تنمية مهارات الطفل.

Little Known Facts About تنمية مهارات الطفل.

Blog Article

في عمر السنتين بنلاحظ تطور واضح في مهارات الطفل الحركية، فبيبدأ يطلع السلالم وينزل، بس بيحتاج مساعدة حد معاه.

المهارات اللغوية عند الطفل عمر سنتين بتظهر في كونه قادر على تكرار الكلام اللي بيسمعه، ومدرك أسماء أعضاء الجسم، فلما الأم تبدأ تذكر اسم العضو يقدر يشاور عليه.

ساعِد الطفل على تحليل ألعابه، وتحديد نقاط قوَّته ونقاط ضعفه.

ويفتقد للاتصال المهذب واستخدام الكلمات مثل: من فضلك / شكراً لك/ مرحباً/ وداعاً

تعزيز مفهوم المشاركة من خلال التحدث مع الطفل ببعض الكلمات التفاعلية والتشاركية، مثلًا هذه لعبة صديقك، حان دورك، اجلسا معًا وهكذا.

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

وتعرف الأخصائية الاجتماعية إيلينا فغالي المهارات الاجتماعية بأنها قدرة الطفل على التواصل والتفاعل مع أقرانه بلباقة واحترام وذكاء، واستطاعة التصرف مع المواقف التي يتعرض لها سواء إيجابية أو سلبية، والتمتع بالحوار وتقبل الآخر بعيدا عن العناد والانعزال والوحدة والخجل.

التَّفاعل مع الآخرين: يُتيحُ الشطرنج للطفل فرصةَ التَّفاعلِ مع الآخرين والتعرُّفِ إلى أصدقاءٍ جدد.

إنَّ حفظ القرآن الكريم يساهم بشكل فعّال في زيادة الذكاء والقدرات العقلية عند الأطفال لما له من دور كبير في توسيع الحصيلة اللغوية لديهم، من خلال حفظ آياته الكريمة، و تدبُّرها والتعرف إلى معانيها وتدبر هذه المعاني والتفكير في خلق الله تعالى، والتأمل في الكون الواسع، كل ذلك يساعد الأطفال على تعزيز قدراتهم التخيلية والفكرية وتدعيمها.

تنمية مهارات الكتابة: يُساعد الشطرنج على تنمية مهارات الكتابة لدى الطفل؛ لأنَّه يجب عليه كتابة ملاحظات عن ألعابه وتحليلها.

تُساعد مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تهدئة العقل والجسم، وهذا يُحسِّن قدرة الطفل على التَّركيز والانتباه في المدرسة وفي المنزل.

يمكن للأهل تنمية الذكاء والقدرات العقلية للطفل من خلال تحدي الذاكرة لديه، ويتم ذلك بعد الانتهاء من قراءة قصة أو مشاهدة اتبع الرابط فيلم، والطلب منه إعادة سرد الأحداث الموجودة في القصة أو الفيلم، فذلك لن يختبر ذكاء وذاكرة الطفل فحسب؛ وإنَّما سينمي لديه القدرات اللغوية والتعبيرية.

سنُسلِّطُ الضوءَ في هذا المقال على أهمِّ المهارات التي يجب تنميتها عند الطفل، وسنُقدِّمُ بعض النصائح العمليَّة لتنمية هذه المهارات بطرائق فعَّالة ومُمتعة:

التحدث إلى الطفل بشكل مستمر واستخدام الكلمات المفتاحية الجديدة في كل محادثة. توجيه الأسئلة إلى الطفل فيما يخص أحداث يومه؛ وذلك لتشجيعه على التحدث والمشاركة.